.... كنتُ هُناك
إذِ البطلَ يزهو بنوطهِ وفخره ,
كنتُ مدعوّاً للحفل ,
وقبلتُ جبين البطل ,
الذي غرسَ قدمهُ في الأرض , وقال كما يقول المثل الشعبي " ادخلوها على جثّتي "
حفظ الله الحبيب والصديق مساعد
وجعل أمثالهُ ذُخراً للوطن ,
قصيدة بحدّ ذاتها فخر لمن يقرأها
كيف لا وهي من بطل في بطل ,
التحايا التي لاتعرف الذّبول .



رد مع اقتباس