من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
على فكره ..
عندما يكون الانسان
مثل قطعة النقووود بــ وجهين
فــ انه يقضي كل عمره متنقلا
بين جيوب الناس
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
على فكرة ...........عااااااادة الميااااااه لمجاريها
ضـآيق وأعرف علاج صدري ليآ ضآق !
سـورة تـفـرج هـمي وتـزيد قدري
شيلو القصـآيد والدفآتر و الأورآق
وهاتوا لي القـرآن لا ضـاق صدري
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
على فكرة
البعض
قد نتوجس منهم خيفة
وقد نشك في نواياهم
بينما الحقيقة تكون
مجرد اختلاف في وجهات النظر
على فكرة
النجاح يكون من نصيب من تحلوا بالشجاعة
ليفعلوا شيئاً، لكنه نادراً ما يكون من نصيب
الخائفين من العواقب.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الوهم يدمر صاحبه وايضا كل شيء محيط به ~
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
على فكرة ~
وصلت الرسالة بوضوح
بل كانت واضحة كالشمس
وعلى فكرة ~
أعتذر عن تأخري في الإطلاع على كل رسائلكِ الخفيّة السابقة
..
وعلى فكرة,,
التغابي الزائد عن الحد يُعتبرُ غباء فاحش..!!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
تغيبون عن العين وفي القلب سكناكم...
على فكرهـ
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
روائــــع الأحسااس تخترق صمتنا
ع فكره..
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
على فكرة
عدتُ انا الى نقطة البداية على طلبك فقط
ولكن أنت بعدت كثيرا عن اي مسار أعرفه ~
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
وعلى فكرة ..
لا زلت أخبئ عنك من أكون ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
.
تعودينَ وتلتفتينَ يمنةً ويسرة
تُحاولينَ أن تتشبّثي بطرفِ من يوفّر مدخلاً كي تعودينه ,
بارَ حبّكِ .!
وعلى فكرة
.