وذات اعتزاز
رفرفت طيور الروح ابتهاجًا بك
![]()
وذات اعتزاز
رفرفت طيور الروح ابتهاجًا بك
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
عذرا انتظار
عذرا انتظار
عذرا انتظار
ذات مساء..
شعرت بان ذاتك قد تشبه ذاتي
فاسمحي لي إلى أن أجد ذاتي
,,,,
ذات أمسية..
هاتفني مشتاقاً ..
فقلتُ ببرود لاريبَ قد قتله : لاتتصل مرة أخرى .. فلم يتصل أبداً
,,,,
ذات تهُّور..
أخبرني -باسماً- أني لن أجد من يدللني سواه ..
فقلتُ أني أدري ، ولكن في غنى...!!
,,,,
ذات جنون.
صرختُ في وجهه ( ابتعد ..أخشاك )
فأغلق الباب خلفه كسيراً..
..
ذات إشتياق ..
أشاهدها ترفرفُ حولي ، ولكنها لا تأتي
كل القلوب التي نشتاقها لا تأتي ، تتاخرُ قليلاً
لترى مدى تأثير غيابها علينا ، ربما !
..
ذات سهر
انشرح صدر الليل .. والتقينا.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ذات معصم يرهق السوار ,,
التعديل الأخير تم بواسطة أبو نوف ; 28 -04- 2011 الساعة 01:05 AM
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ذات صباح: وصلني مسج اشتياق
وذات انانية: تجاهلت ذلك المسج
وذات شموخ : اعلنت انساحبي
وذات انكسار: وددت الرجوع
وذات مساء: وجدتني هناك
..
و ذات انشقاق
قسمتُني نصفين, أحيا هنا و أعيشُ هناك
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ذات عقد فلّ :
لم تكن هُنا لأُطوقّك به ، وأزفُّني إليك !
و ذات قراءة تمتمت همس الروح :
كم أغبط جنون قلمها
رائحة الخبز دوما تشعرني بالجوع
أكثرى من الخبز
صباحك نور و فرح انتظار
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
و ذات شروق, تمنيتُ ألا استفيق..!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
وذات أملٍ بارقٍ ..
******* ***
بددته السنين العابرة على مآقي الدهر ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
_
ذات دهشة : كيف تكونُ لديكِ القدرة على جمعِ كل تلكَ التفاصيل الصغيرة وكتابة تلك الأشياء الكبيرة !!
ذات قراءة : كل يوم أقرأكِ .. وكلما قرأتكِ ، أحسستُ بـ حلوى تذوبُ في فمي !
ذات صدق : كانت حروفكِ تخاطبني ، تردد لي لحناً حزيناً
خليك هنا خليك وبلاش تفارق
بتقول يومين وتغيب سنه وبلاش تفارق
خليتني أخاف لما بحس بخطوتك
واخداك بعيد بعيد
عليك بخاف ..
لما تقول كلمة وداع تاني من جديد ..
خايفه من بكره واللي ح يجرى
لمــــا تـــــروح ..
،
ذات أمل : ربما تجمعنا أقدارنا ذات يوم !
_
..
وذات انشطار..
تبعثرتُ بين حروفي..!
و ذات خمول
تقلَّصت حروف النبض في عروقي..!
وذات ليلة ..
نفضت مخدع الغدر ..