طَائِر مِن الْشَرْق لَوَّحْنَا لَه بوْرَدْنا وَاغْرَيْنَاه بِرَحِيْق ازْهَارِنا وَنَبَيذُنا الْعُذْرِي فـ اسْتَجَاب لِدَعْوَتِنَا نُبْلَا وَكَرَامَة
الْلَّيْلَة فِي تَمَام الْتَّاسِعَة مَسَاء نَحْضَى سَوِيّا بِفَتْح مَحَارَة قَلْبِه الْمَلِيْئ عِشْقَا وَشِعْرِا لِيَنْثُرْه عَلَى مَائِدتَّنا
فـ اهْلِا وَسَهْلَا بِه ضَيْفَا عَزِيْزَا وَغَالِيَا عَلَيْنَا وَاهْلِا وَمَرْحَبَا بِعُشَّاق الْمَائِدَة وَمُحِبِّي نَبِيّذَهَّا