شاعري الذي أفضّل، ولا أملُّ تغريده نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ـ هل البوح كتابةً .. بطاقة جيدة تكشف عن شخصية الكاتب، حياته، أسراره ؟!
ـ ثم ياسيّدي،،
كم نبتلع الأيام بالصمت، حين تختنق الروح بسجن الجسد
فما مدى صمتك حين يضيق البوح ؟!

ومن الرّكن

صَغَارٌ دخول الحب أم هو عارَ
لذي هيبة مثلي عليه وقااااارُ
ولي مهجة حرَّى تقود مدامعي
إذا جن ليل البعد دار حــــــوارُ
أغار عليها من هوى كل عاشقٍ
وحتى نجوم الليل منها أغاااااارُ
أيا عاذلي في حبِّ ..... وعشقها
ترفَّق ،،،هواها للـــفؤاد مزاااااارُ
ولا تكثرنْ لومي ودعني فإنني
أموت لتحيا والليالي قصااااارُ

،
،
ـ أهزّ الحب شريان قلبك، وماهو حظّك منه ؟

وهنا

لاتشتكي ,, أبكـــاني ما أبكاك
كيف الســـبيل لزورةٍ فأراك
قد زاد بي شجني ولما نلتقي
يا من وقعت فريسة لهواك

،
،
متى يكون المُحب فريسة للهوى ؟!
ـ يبقى الأمل رهين قوسين، واليأس قيد الزّج خارجها، فكيف ترى الأمل واليأس في الحب ؟!
وهل الحب ضعف، وعار على ذي شيبة ؟!


مودتي اللاتنتهي.