أطلتُ التحديق أيا كتاب
وصلبتني على مرتفع شاهق لأرقب ولادة نجمة
هي في توهّج إلى أن وصلت بعمق الأرض وربما أعمق.
هكذا استمتعتُ بسمفونية حرفك في مضمار السّبق
منذ التجريب وحتى المنعطف النهائي من الاختناق.
هتفتُ أخيرًا ومع بوحك كنتُ أشهق،
.. الله ..
هي ما يعبر عما شعرته وأنا أقرأ حسّك الأغدق.
تقديري، لاشك.