(للأسف)
لكل الأخوان كثير السلام وحب التقدير
أخواني
هي لا تحمل الاسف فحسب أنما بها خلل بها أنسان بهي خلل في تكوين شخصيته
انها بل الفعل مرض وليس من الامراض العاديه بل مرض مستعصي
حين تتمرد الانثى كي تتقمص شخصيه رجل تصل نسبة النجاح
لديها 35% اذ كانت مكتملة الانوثه وقد تصل الى 60% حين تكون قويتاً
في المثول ومتجلدة بانسبة الذكوريه التي عطها الله
أنما حين تؤخذ كا شخصيه مزيفه فلها اظرار كثيرة قد لا يتوقعهاالفاعل وقد تصل به
الى أمور توصله لشراء الروج والمكياج ولا كن لا يستطيع شراء
الحفايظ النسائيه بس يلله لله احكام
ممكن اخونى او اختنا تتطلع بشي ينفع او له ميزه عن تحديد أصانف البشر
المهم انه هنا الاسف لا يكفي ولا يوريح بل ينقلب الى مر والمر هنا يتجاوز البشاعه
في تزوير جنس الروح او محاوله تعديل شئون الشخصيه للجنسين
رغم ذلك هناك من ينتحرون من أجل تقمص شخصيه المراءة علماً
أن التعداد يؤكد تزايد نسبة الاناث عن الذكور في المواليد من زمان
وهذا لأخ يحاول ينظم الى عالم الله الناعم أنه عالم يستحق التحيه تحياتي لهم
لقد انهو مشاكلهم ولم تعد المراءة تتقمص شخصيت الرجل كونها
علمت بنتها عالم الرجل الذي اصبح اكبر منافس لها في أنوثتها
الله يعينكم خوفي بكرة يصير فيه خطابه لنا ولا عد يصير فيه اسف للأبد .