فـيـك جـنـي ((أكبر وهم))

[بن ثابت]

أتمنى من أهل الطب والعلم والفلاسفة أن يفسروا كيف طفل عمره إحدى عشر سنه تلبسه جني ولا يخرج منه في كل مره ( يعني يسري ) إلا بعد أكله للجمـــــــر ... أُقسم بعزة الله وجلاله الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور أنه موقف رأيته بعيني وبعد أكله للجمر تصدر منه حركه تكاد تقسم ظهر الطفل ثم يستفيق الطفل ولا تجد أثر حرق واحد ( جمر حقيقي وليس لعبه ) حمله والده من مشب النار .. دعوا أهل الطب النفسي وغيرهم يحللون الحالة ومن يعتقدون أنها خزعبلات وأوهام .

أبشر بعزك يا البليبل
انت بس جيب المقطع مصور باي كاميرا وانا اعرضه على الدكتور ذا

عارف مكان عمله ولك مني اساله واخذ منه جواب وارده لك
انت بس جيب لي مقطع مصور يوضح اللي صار والا اي مقطع فيه شيء مماثل

يعني بالله ما نشوف على الرغم من كل أدوات التصوير الحاليه لا نجد شيء مشابه لا عندنا ولا عند العالم يثبت اي كلام مشابه , ام ان الجن لا تلتبس الا في العرب فقط وربما في عقولهم فقط

[البليبل]

أبشر بعزك يا البليبل
انت بس جيب المقطع مصور باي كاميرا وانا اعرضه على الدكتور ذا

عارف مكان عمله ولك مني اساله واخذ منه جواب وارده لك
انت بس جيب لي مقطع مصور يوضح اللي صار والا اي مقطع فيه شيء مماثل

يعني بالله ما نشوف على الرغم من كل أدوات التصوير الحاليه لا نجد شيء مشابه لا عندنا ولا عند العالم يثبت اي كلام مشابه , ام ان الجن لا تلتبس الا في العرب فقط وربما في عقولهم فقط

قال رب العزة والجبروت الحي الدائم الذي لايموت سبحانه

( وَلاَ تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لأَيْمَانِكُمْأَن تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ* لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ* ) (البقرة:224,225).

أخي الحبيب عبدالله بن ثابت أبو حسام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

يحق لك أخي الكريم فأنت لا تعرفني سوى مجرد إسم حركي إنتسب لهذا المنتدى ولك الحرية بقناعاتك .. لك أن تتخيل أخي المنظر لذلك الطفل هل برأيك أني أو أحد الحاضرين أو قلب والده المتألم عليه يستدعي أحدنا إحضار أدوات تصوير لتوثيق المشهد , أم تعتقد أني سوف أبحاث عن قصص وحالة مشابهه لأوثقها , الله لا يبلانا .
وهل ترى أني سوف أٌقسم بالله كاذباً معاذ الله يا أخي ولا أُزكي نفسي على الله .
هذا المشهد رأيته قبل سبعة أعوام وقبل عامين بالتحديد توفي ذلك الطفل وهو إبن ستة عشر ربيعاً وهو خارج من صلاة الفجر توفي وهو في ذمة الله ولدي الإثبات على ذلك وعلى قصة وفاته بمن حضروا من جماعة وإمام المسجد , أما التصوير لأكله الجمر قبل أن يشفيه الله مما إبتلاه به فعذراً لا إثبات لدي .
وشكراً على حسن ظنك .

أخي الحبيب من كل قلبي أسأل الله بعزته وجلاله ألا يريك مكروه في نفسك ولا في عزيز عليك وتقبل إحترامي وتقديري .