كرهت كل طبيب يعلم بأن زميله إرتكب خطأ في حق إنسان
ولربما أودى بحياته أو تسبب في عجز دائم
ويخفي شهادته بحجة شرف المهنة
أين شرف الدين والأخلاق وشرف كلمة الحق
كرهت كل طبيب يعلم بأن زميله إرتكب خطأ في حق إنسان
ولربما أودى بحياته أو تسبب في عجز دائم
ويخفي شهادته بحجة شرف المهنة
أين شرف الدين والأخلاق وشرف كلمة الحق
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!