خلاصة الامر ،،،ثمة نوعان من الناس بهذا العالم ،،،
هناك من يتكلم ،،،
وهناك من يعمل ،،،
الغالب منهم فقط للكلام ،،، ولا يعرفون فقط سوى الكلام ،،،
وحين ساعة الصفر يسكت الجميع ليظهر من كان يعمل ،،،
ليغير أمر ما ،،،
وعندما يحدث حتما سيغيرون بنا ،،،
حينها لن نستطيع النسيان او التجاهل او إعادة الثرثرة تجاه تلك المشكلة ،،،
حاولت المذكورة نجلاء ان تمشي بهذا الطريق طريق العمل كي تكون غير منسية ،،،
وستتفاجأ بشئ آخر يعمل بشأن الموضوع ،،،
ليصبح حينها ما قامت به مجرد ترهات ،،،
الحقيقة كيف يمكن ان نشعر بها او نستشعر ما يستدعيها،،؟؟