ذهب المعتصم فتسلّل لرحم التمكين داء العقم البائس ،
وسقطت نظارة المختار لتسقط أمم تحت راية الضعف والهوان
وتتهاوى العِزّة والشموخ بعين طفل وأطفال !!

الله عليك .. سيّدي عبد العزيز صفحي
جميل جدًّا منك هذا التوظيف الرائع ،
يحكي واقعًا مرًّا، وماضٍ تليدًا ولّى
ولن يعود .. ربما !!

تقبل تقديري وفائق احترامي.