يسرنا ان نستضيف عضو من أعضاؤنا الكرام
شاعرٌ تميز ببلاغته وفصاحته
أديبٌ تربي في بيت أدباء ونهل من مناهلهم
كاتبٌ تميز برقي طرحه وجمال متابعته وردوده
أخٌ راقي بخلقه المميز في هذا الكيان
يبدوا احيان يعتريه بعضٌ من الكسل
ولذلك إستطعنا أن نضعه تحت مجهرنا لهذا اليوم
قال يوما ما
ووقفتُ فوقَ التلِّ أرقُبُ حالَ راعيةِ الغنم
وعلى حُدودِ مسامعي صمتٌ تغطّى بالألم
في خدِّها انتثرَ السمارُ وحولَ مقلَتِها التَحم
و تشقّقتْ من حُرقةِ الشمسِ السواعدِ والقدم
إنه شاعر المدفأه
نلتقي به وبكم عبر هذا المتصفح ليكون لكم حريه اللقاء عبر 3 ايام من الان
