هذه المأساة أصبحت من العلامات البارزة
للمنطقة ليعرف الزائر أنه في قرية من قرى جازان السعودية!!!
يا سيدي الأهالي يطالبون ويصرخون بكل مافيهم من صوت
ولكن لا حياة لمن تنادي والمسؤولية أولا وآخيرا تتحملها
إدارة تعليم المنطقة التي لا تهتم كثيرا بهذا الجانب
وكأن وسائل نقل طلاب وطالبات المنطقة هو آخر إهتماماتها
وهذا ما أحبط أولياء الأمور في تلك القرى وجعلهم يستكينون
ويبحثون عن وسيلة نقل لأبنائهم لتقيهم مخاطر الطرق بغض النظر عن رقيها المهم وسيلة حتى لوكانت حنطورا
وسبق أن طرحت صحيفة الوطن خبر المعاناة ورد المسؤول في ادارة التعليم
ولكن نسمع جعجعة ولا نرى طحينا!!
شكرا أخي العزيز إحساااس
طرح متكامل وهادف
يعطيك العافية
الوطن