من وجهة نظري ان المعلم اسلوبه صحيح نوع ما وبكره راح يجي الولد حافظ ( صم )وخاصة ان الضرب ماكان بعصى قوية
من وجهة نظري ان المعلم اسلوبه صحيح نوع ما وبكره راح يجي الولد حافظ ( صم )وخاصة ان الضرب ماكان بعصى قوية
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
للأسف الشديد منظر مؤسف جداً
ولا أعتقد أبدا أن يكون هذا معلم ومربي أجيال
حتى شكله وتعبيرات وجهه واسلوبه
لا تدل على أنه يستحق أن يحمل صفة معلم
المصيبة الأدهى والأمر وجود من يصور الحدث
ممن يحتسبون على التعليم!!
لكن لا أدري أخي البليبل
ما الذي يجب عمله تجاه أمثال هذا المعلم في مدارسنا
إن استطعنا إكتشافهم وهم بهذا السوء في معاملة الأطفال!؟
تحياتي وتقديري لفكرك الراقي
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
يا لقسوة قلب هذا الجزار !!!
لقد أساء لنفسه وللمعلملين ، وتعامله المشين مع أولئك الأطفال صورة
مؤسفة نتمنى أن لا نرى مثل فعلة هذا الجزار .
حسبنا الله ونعم الوكيل .
البليبل : مودتي وتقديري لاختيار الطرح الهادف .
العضوالمنتدب
أولاً الحمد لله على سلامتك وسلامة أخينا زياد ونسأل الله أن يجمع له بين الأجر والعافية
يخبرني نسيبي بمشكله تعرض له في أمريكا حيث ترك إبنته في السيارة ونزل للسوبر ماركت يقول ما باقي إلاّ أروح معتقل جوانتانامو .
لأنه تركت إبنته في السياره وعمرها 6 سنوات ما بالك لو شافوا هذا المشهد
للأسف أنه من دوله عربية مسلمة ولعل هذه المشاهد تحرك بعض القلوب الميته
سعيد بتواجدك وبعودتك ياسيدي الكريم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أنه يتعامل مع اطفال وباسلوبه ذلك الذي تراه صحيح يدخل الخوف بنفوسهم البرئيه ويدوم هذا الخوف معهم ويلازمهم حتى الكبر ويصبحو أشخاص غير مستقرين غير واثقين بأنفسهم , وغير ذلك هؤلاء الأطفال سوف يتعلمون العنف من هذا المعلم الذي يعتبر قدوه لهم ويكتسبوا منه صفاته وهذا سبب العنف الأسري في وقتنا هذا ,والله المستعان
تحيتي لكـ أخي كاتب الموضوع
جزاكـ الله خيرآ
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!