أرى حقل المجهر لا زال متسعًا للرؤية ...
مما شجعني على فحص شريحةٍ جديدة .
وبقوة تكبير مختلفة ..
وبأسئلةً جديدة ..
أنتظر من خلالها وضوح الرؤية وضبط عدسة التكبير .
فأسأل الأديب زاده الله أدباً . ولن أقارضه ثناءًا بثناء ..
فقد فاضت به الشمائل أوصافًا نقرؤها وحلةً نراها مصنفةً أبدع تصنيف .
س/ هل ستسخر لسانك وقلمك سيفًا يمحق الباطل ويعلي راية الحق ؟؟
س/ هل لك فلسفتك الخاصة في الوصف ؟
س/ ماهي تطلعاتك المستقبلية ؟
س4/ ألك دواوين ؟؟