والله لا أعلم بماذا أرد هل أذكر الحقيقة عمن نقلت لهم خبر أن الله رزقني ببنت ثم الثانية ثم الثالثة ولكن سوف أحتسب أجرها عند الله

وسوف أذكر لكم التالي :

عندما أفتح باب المنزل أجد الزهرات الثلاث اللاتي سكن قلبي يتسارعن لمن تكسب القبلة الأولى اللهم لك الحمد .

في يوم من الأيام مثلت عليهن بأني نائم وكن حولي في الصالة فقالت الكبرى شوفوا بابا كيف نام فقامت مسرعة تحضر الغطاء لي ثم قامت الثانية بإحضار وسادة أما الصغرى أحضرت مشط لشعري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولم أفسر تلك الحركة للآن .

البنت رحمة من عند الله ويجب أن يحمد الله الإنسان على أن رزقه ببنت غيره محروم من البنت والولد معاً

شكراً أختي الكريمة على هذا الطرح وهذه الرسالة التي غفل عنها وأهملها البعض هادهم الله