أختي الكريمة الفاضلة
الظن بك خير .. وأردت التوضيح ربي يحفظك ويسعد قلبك
إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : عجباً لأمر المؤمن .
وقال : ما يصيب المؤمن .
إذن هنا حدد المؤمن لم يقل إبن آدم أو الإنسان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه )
أعتذر منك أخي أبو فيه وأعتذر من أُختي الفاضلة أردت التوضيح
وأسأل الله أن يجعل داء هذا الخبيث عذاباً له وخزياً في الدنياً