جولة جديدة نأخذكم بها لكافة أرجاء الوطن العربي لنتعرف من خلال رسامي الكاريكاتير على ما يدور في بلادنا العربية ، إنتقاد للواقع لايخلو من الطرافة في أغلب الرسومات.
جولة جديدة نأخذكم بها لكافة أرجاء الوطن العربي لنتعرف من خلال رسامي الكاريكاتير على ما يدور في بلادنا العربية ، إنتقاد للواقع لايخلو من الطرافة في أغلب الرسومات.
كاريكاتير من واقع الحياة اختيار موفق شكرالك
هذا الفن لا يجيده إلا القليل وقد لا يعيه إلا البعض
فهو يظهر النقد البناء بصورة غير مباشرة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة