هنا ما هو أخطر من هذه الاستفهامات ومما وراءها من الغموض والأسئلة ..
هنا متاجرة باسم الأستاذ عبدالله عيظة وأسماء تعليمية وتربوية أخرى لحسابات ومصالح شخصية بعيدة كل البعد عن المشاعر المزعومة حوله وحولهم !
عبدالله عيظة آخر مرة دخل فيها محافظة صامطة هي نفسها آخر مرة غادرها مكلوم الروح والمكانة والعطاء, نتيجة مؤامرة قذرة لا تليق بغير أطرافها ولا يمكن أن تدور بغير وجودهم.. حدث هذا قبل خمس سنوات تقريبا.. حدث مع الأسف الشديد واسألوا عبدالله عيظة وعبدالصمد الحكمي ونزيهين آخرين لا يزالون يتجرعون مرارة المؤامرة !
/
أستاذنا عبدالله عيظة.. نحترمك ونحبك ونقدرك ونعرف فضلك وحقك.. لذلك لا تحرمنا لذة الاحتفاء بك كما يليق وكما يجب , أو على الأقل لا تحرمنا مجرد الحضور, وهو شرف ما بعده شرف. وهذا كله لن يحدث إن زايدوا بمحبتك وتقديرك على حسابنا .
امنحنا ليلة نظيفة أيها النظيف.
لاتدعهم يشوهوك مرتين. أرجوك لا تفعل. فنحن نحبك .


.