تبًّا لها السمراء تلك التي تجعلك تستخرج من بحر الأدب لؤلؤة ،
يالهذا الحب ؟!
ومن منا لم يصيبه بلذعات البعد والغياب وتأجج الأشواق
وتعب اللهاث خلف طيف يشبه حبيب.

سيدي الأديب حسن مشهور
عهدتك تجمع بين المألوف والخارج عنه
قرأتك غواصًا ماهرًا، ومجدّفًا شفافًا على شواطئ البوح
وهنا تجلّى تألّقك.

تقديري.