اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان مشاهدة المشاركة

هي تغسل وجهها
ونحن نحدّق في تجلّي البهاء ،،
هي يكمل حسنها لنهرع كلّنا
إلى آنية غرف منها كتاب سموّ الغناء.
كتاب
أنت كثير
رفّت سحائبك فانكفأتَ مطرًا
أَغدَقَ النّفس بعذب الإحساس.
تقديري.

لذيذ ذكرها وطيب حبيبتي

من الذين لايمل ردهم ولاكلماتهم وتقرأ وكأنها نص آخر واسترسال متناسق أنتي وجدان..

لا أخفيك سرآ أنني عندما أفكر بالإنسحاب من كل هذا يوقفني مثلك عن الإقدام على هذه الخطوة

سلمتي