أخي العزيز أبو وحــيد،، صدقني من يخاف الله ويراقبه لايحتاج إلى أمنياتنا وإن كان القلب صلح فجميع الأعمال صلحت
فالذي يراقب الله قي عمله لن ولم يترك مجال لأحد بإنتقاده وتوضيح القصور لديه فكل مانتمناه هو ذاك المحافظ الذي سمعنا من بعض إخواننا بصبيا مايتحلى به من صدق وجد وإخلاصه إتجاه واجباته أمام الله ثم المواطـــــن.
نسأل الله التوفـــيق والسداد،،،،،،،،،،،،