فما كان مني كرجل بيت إلا أن أقوم بعقد الزواج على الخادمة من قبل الجهات المختصة وهذا الشيئ جعل الزوجة تـجني على نفسها وتعترف بتقصيرها اتـجاه زوجها وأولادها وبذلك أصبح هناك بالبيت إمرأتان الزوجة الأولى التي أصبحت تعالج تقصيرها أمام زوجها بالتقرب إليه والزوجة الثانية التي كانت شغالة البيت التي أصبحت توفر للبيت ولزوجها كل سبل الراحة والرفاهية داخل البيت (( رب ضارة نافعة للزوج )) .
إذا كان يرغب في امرأة تغسل ملابسه وتهتم بمنزله .. كان تزوج خادمة من البداية ..