الله يا السموّة
كيف تحرقين فتيل الغفلة
وتحيين قيمة التفكّر في تلك اللحظة
التي تشخص بها الأبصار، وتتمنى رحمة الجبار.

كان لاسمكِ نصيبًا من هذه الخاطرة
التي نفذت للقلب بسرعة وارتجفت منها الروح
خوفًا من وحشة القبر، ورغبة في الاجتهاد بعمل صالح
ينقذنا يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

أزكى التحايا، لاعدمناك.