فما أجمل أن نجمع بين دنيانا وآخرتنا بما يرضي خالقنا

كل إنسان عاقل .. ينفك إلى اثنين متحاورين متناصحين .. !!

وهذا هو ما نسميه : بالحوار الذاتي الإيجابي.

قال الله تعالى : ” ولا أقسم بالنفس اللوامة”. وهي النفس الحية اليقظة التي تنهض بصاحبها.

وقال جل من قائل : ” قد أفلح (مذكر) من زكاها (مؤنث) ” …

فالمذكر هنا هو “أنت” كشخص مسؤول عن تزكية نفسك،

والمؤنث هنا هو “نفسك” المستهدفة بالتزكية.


وعموما … أنت مخير .. خذ هذا ..، أو اهنأ باجترار مصابك حتى يهلكك .. !!



شكرا لك على هذا الموضوع القيم....