أهلا أختي روز .
كنتُ سأصَدّقُكِ لولا أنْ جاءتْ بعدكِ
عشْرُ أعينٍ و قرأت القصيدةَ في ذاتِ الصفحَة .
سأستَبعدُ أنْ يكونَ السهرُ
لأكثر منْ أربعٍ و عشرينَ ساعة سببًا
مباشرًا في عدمِ رؤيَة القصيدة ( ربّما يكونُ سببًا
في عدم رؤيَةِ بعضِ الأبيات , و لكن ليسَ القصيدة
بأكملِها ) لذلك أستبعده ..
لا بدّ أنّه خللٌ فنّيٌّ .
أهلا بك
أختي مرّة أخرى
و تحيّةٌ تليقُ بك .