.
.
بَ آنتظظآرْ آنتهآءْ مسرحيآتهُمْ ْ
لـ آقفْ وآقومُ بَ آلتصفيق
لـ عدَمْ آتقآنهُم آلتمثِيلْ فيْ مسرح آلحيآةْ .
بَ شخصيآت
لآتليٌقُ بهُمْ وتكشفُ بآطن نوآيآهُمْ .
فيْ مسرح آلحيآةْ .
مُحزِنْ هُو مَنظرهُمْ .
وهُمْ يقفُونْ آمآميْ .
وكُل منهُم يرتدِيْ قنآع .
ولآ يعلمُ بَ أن مآرتدآه لآيُخبىءْ
ملآمح آلخُبث ~
.
.
.
بقلم احدهم ..







رد مع اقتباس