نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


سبحانَ من رسمَ هذهِ اللّوحة الفاتنة .


شكراً لكَ عزيزي
فهذهِ من أجمل ما رأت عيني ذاتَ يوم .



ودٌ يمتدّ



.