نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سبب التسمية :
سميت ‏بهذا ‏الاسم ‏لاشتمال ‏السورة ‏على ‏التغابن ‏من ‏جانب ‏كلا ‏من
‏المؤمنين ‏بعدم ‏زيادة ‏الطاعة ‏والكافر ‏لتركه ‏الإيمان‎ .‎‏
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
التعريف بالسورة :
1) سورة مدنية .
2) من المفصل .
3) آياتها 18 .
4) ترتيبها الرابعة والستون .
5) نزلت بعد التحريم .
6) بدأت بفعل مضارع " يسبح " وهو أحد أساليب الثناء
والتسبيح والتغابن اسم من أسماء يوم القيامة .
7) الجزء ( 28 ) الحزب ، ( 56 ) الربع ( 6 ) .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
محور مواضيع السورة :
تعني بالتشريع ولكن جوها جو السور المكية التي تعالج
أصول العقيدة الإسلامية .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سبب نزول السورة :
قال ابن عباس : كان الرجل يسلم فإذا أراد أن يهاجر منعه أهله
وولده ، وقالوا ننشدك الله أن تذهب فتدع أهلك وعشيرتك وتصبر
إلى المدينة ، بلا أهل ولا مال فمنهم من يرق لهم ويقيم ولا يهاجر ،
فأنزل الله تعالى هذه الآية .
2) عن إسماعيل بن أبي خالد قال : كان الرجل يسلم فيلومه
أهله وبنوه ، فنزلت هذه الآية (إن من أزواجكم وأولادكم عدوا
لكم فاحذروهم ) . قال عكرمة عن ابن عباس : وهؤلاء الذي منعهم
أهلهم عن الهجرة لما هاجروا ورأوا الناس قد فقهوا في : وهؤلاء
الذي منعهم أهلهم عن الهجرة لما هاجروا ورأوا الناس قد فقهوا
في الدين هموا أن يعاقبوا أهليهم الذين منعوهم ، فأنزل الله تعالى
( وأن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم ) .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اللهم إجعلنا من الفائزين بهذه الليلة المباركة
( ليلة القدر )

ومن المغفور لهم ماتقدم من ذنبهم