دعِ الدنيا
هذا القصيد الذي ينبع بصدق المعنى وصفاء الغاية
قرأتها كثيرًا، فما حوته من حكم تَقرّ بها العين والنفس
كأنها البستان به كل ما لذّ وطاب.

السيد أبو يارا
هنا السُّقيا من إيمان وقناعة ،
وهذا البيت :
وما الدنيا سوى سفر توالى
وهل سفر يدوم ويستمر؟


يساوي قصيدة .. فكيف بالقصيدة كلها ؟!

بارك الله فيك ،
تقديري.