خدمات كثير تنقص المواطن الجيزاني فيقوم بتوفيرها من راتبه الشخصي
مثل وسائل الموصلات التي تنقل بناته وابنائه للمدارس إذا انه لاتوجد حافلات تنقلهم لمدارسهم
وكذلك تدني خدمات المستشفيات الحكومية وضعف خدمة الكادر الطبي لهذا المواطن مما يجعلة اكثر خوفا على نفسه فيلجا للحجز لمنطقة اخرى ذات خدمات راقية والعلاج بمستشفيات خاصة
ايضا شوارع جازان وطرقاته غير المعبدة وحفرياتها التي تسبب في خراب مركبة هذا المواطن الضعيف تجعلة يسلك مسالك البنشر وإفرغ مافي جيبة لهم وإذا اضطر الامر يبدلها باخرى لحاجتة الماسة لهذه المركبة
ابناء القرى والاماكن النائية لاتوجد عندهم خدمات ففي اليوم الواحد يسلكون للمدينة اكثر من مسلك لقضاء اغراضهم وتلبية حاجاتهم وهذا المشوار يتطلب منهم استهلاك اكبر كمية من البنزين وهذا له دور كبير في استهلاك الراتب الشهري
ضعف راتب المواطن الجيزاني وذلك لضعف شهادته العلمية اذا ان اكثر ابناء جيزان لديهم الشهادة الثانوية او الجامعية بكالوريوس فتجد اكثر اكثر ابناءها بسبب قلة ذات يد اهليهم يضطرون لتحديد تعليمهم والذهاب للوظيفة من اجل مساعدة اهاليهم وتحمل اعباء انفسهم
وهناك الكثير الكثير ولم يحضرني الى القليل ....