أبو ريوف يا عساني فداك يا خوك
لولا معرفتي بك لكان ردي مختلفاً لكني واثق مما يحمله قلبك الطاهر
رحم الله حمود وأسكنه الجنه وجمعنا به وإياك تحت ظل رحمته
وربي فاقدك ياشيخ عسى ما شر
أبو ريوف يا عساني فداك يا خوك
لولا معرفتي بك لكان ردي مختلفاً لكني واثق مما يحمله قلبك الطاهر
رحم الله حمود وأسكنه الجنه وجمعنا به وإياك تحت ظل رحمته
وربي فاقدك ياشيخ عسى ما شر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!