عزيزتي صامطية
محناب لم يُترك لي شيئًا أقوله من المديح
قصيدة رائعة ذات معنى عميق، وتشي بمُحب غارق
لكن اسمحي لي،
بها بعض الكسور في الأوزان
وقليل من الأخطاء الإملائية، إليكِ ما رأيته منها:
عذوبة السحر في عينكِ تغلبني
هلاَّ استمعتِ لمن قد ذاب ينتظرُ
في الشطر الأول كسر في الوزن
لوقال: في عينيكِ لاستقام البيت.
ها قد أتيت بشوق العمر أنثره
على يديك يحنو له المطر
في الشطر الثاني كسر في الوزن.
عشاقك الكثر هاموا في مجاضعهم
فكيف أبقى بعيداً والهوى عطِر
خطأ إملائي، التصحيح/ مضاجعهم.
قصيدةٌ أنتش في أسمى معانيها
حرارة العشق قل كيف أصطبر
في الشطر الأول خطأ إملائي يتضح أنه غير متعمّد
بل جرّاء السرعة في النقل، وهو أنتِ وليس أنتش،
وفي الشطر الثاني كسر في الوزن.
هذا ما لفت انتباهي من عيوب في القصيدة
عدا ذلك فكاتب النص شاعر لاشك.
تحياتي وتقديري.