و إليك عنِّي أيها المجنون
فبنورها صفة الصباحِ تكون
هي قِبلةٌ للحُسنِ في قسماتِها
أصلٌ و منها الخلقُ يقتسمون
وإذا أمالت رمشها بشقاوةٍ
لا قمرةً تبقى ولا عرجون
مساء الحنين
و إليك عنِّي أيها المجنون
فبنورها صفة الصباحِ تكون
هي قِبلةٌ للحُسنِ في قسماتِها
أصلٌ و منها الخلقُ يقتسمون
وإذا أمالت رمشها بشقاوةٍ
لا قمرةً تبقى ولا عرجون
مساء الحنين
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 22 -09- 2011 الساعة 02:33 AM