نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


طيب ورعان عتيبة ولقينا من يردهم عنا

ورعان جهينه من فين نلقى من يردهم

والمصيبة لو يكون البلاء من ورعاننا , ما يقدرفيهم الا الله