عليه الصلاة والسلام
قال في حديث له مامعناه انه اذا كانت لديك جارية وزنت فاجلدها ثم إن زنت فاجلدها ثم إن زنت فاجلدها ثم بيعوها ولو بضفير
بالاضافة لما ذكره الاخوان في رددودهم
لم يقم عليه الصلاة والسلام
بتوبيخها او شتمها او سبابها او ماشابه
الدرس المستفاد من ذلك
ان الكلام (الضار كالتوبيخ والشتم) يؤدي بالمخطيء الى التمادي في خطئه
.
وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم
عليه
ان كان رجل (جنتلمان) كامل الادب فلن تصدر منه
وبعدين مين هو حتى يحاسبها وقد تابت
.
اليس من الممكن ان ينطبق عليه قوله تعالى (الخبيثون للخبيثات)
.
.
كل إمرء بما كسب رهين
ثمة - عبرة - ما