الصديق والحبيب والوالد أباإسماعيل
إذا أحبّ الله عبدا ابتلاه ,
جعل الله ذلك في ميزان حسناتك
وألبسك ثوب الصحّة والعافية والسلامة ,

وألف لاباس عليك
ونتمنى أن يكون عارضا ويزول
وتعود سالماً معافا لأبنائك ومحبيك ,


جزاك الله خيرا أخي وحبيبي أبافهد .