روي عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلمأنه قال:إن عظم الجزاء مععظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي، فله الرضا، ومن سخط،فله السخط
والتعامل مع الابتلاء درجات و الثواب يكون على حسب العلم والمعرفة واليقين
و الصبر على الابتلاء و الرضا به هو السبيل إلى نيل الثواب من الله سبحانه وتعالى فيكون العبد في قمة الابتلاء و الإحساس بالمصاعب ومع ذلك يكون صابرًا محتسبًا ذلك عند الله سبحانه وتعالى فيستحق بذلك الثواب الجزيل.
أخي الكريم/ أبو إسماعيل
لك حق ووجب على الجميع بالتوجه إلى رب الأرباب ومجري السحاب وهازم الأحزاب بالدعوات الصادقة بالشفاء العاجل وأن يجمع الله لك بين الأجر والعافية