اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقش مشاهدة المشاركة
بالعكس المناهج المطورة لاتمثل حملاً على الطالب وأخص بالذكر كتاب"لغتي الجميلة"في المرحلة الإبتدائية فهناك أكثر من مادة"القواعد-القراءةوالمحفوظات-الخط-الإملاء"قد جمعت في كتاب واحد تحت مسمى "لغتي الجميلة"يسهل على الطالب حمله إلى المدرسة يومياً دون أن يرجع إلى النظر في جدول الحصص الأسبوعي

وإن كان هناك حملاً لهذه المناهج المطورة على الطالب وولي أمره فهو حمل معنوي ينتج عن تقصير الطالب وعدم متابعته من قبل ولي أمره في البيت والمدرسة فإذا نظّم ولي الأمر وقت ابنه في البيت وحثه على المذاكرة و حل الواجبات ثم السؤال عن مستواه الدراسي بالذهاب إلى المدرسةأصبحت النتائج طيبة تعود بالنفع على الطالب.
أما بالنسبة لصعوبة المناهج المطورة فهذا لاغبار عليه ولكن المعلم المتمكن يستطيع أن يسهل هذه الصعوبة بخبرته وتمكنه من مادته ثم يقدمها على طبق من ذهب كمعلومة سهلة يستفيد منها الطالب في عامه الدراسي أما غير المتمكن أو المتهاون مع هذه المواد المطورة التي تحتاج إلى ثقافة فخير له أن يفسح المجال لغيره.

شكراً صدى صامطة بحجم المناهج المطورة.
أنا من المعجبين كثيرا بمضمون كتاب لغتي الجميلة والخالدة

لولا

الحشو الزائد وكثرة الواجبات والتي تعتمد أكثرها على الإحالة ووجود وسائل معينة كمعاجم لغوية ( قد لا تحوي الكلمات التي يريد البحث عنها ) فيضطر إلى شراء آخر
أو تقنية
كالنت والحاسب وهذه ليست متوفرة عند عدد من الطلاب ..

المنهج الجديد يحتاج لوسائل وبيت متعلم وإلا ستكون المعاناة
والتي لن يدركها من توفرت عنده المقومات

أما حجم الكتب
فلم يكن يدرس الطالب في اليوم جميع مواد اللغة العربية ليحملها جميعها
بخلاف اليوم فكل يوم يجمع جميع المواد في ذلك الكتاب الثقيل
ولا تنسى أن معه كتاب التربية الإسلامية وفيه جميع المواد وكذلك الدراسات الاجتماعية وجمع فيه مادتين ...


وافر التقدير لك أخي عقش