مشكوووووووووووووووووووووور أخي رائد وهذه العادة (عادة تعييب الرجل عند

البكاء) فعندما قام أبوعبدالله الصغير بتسليم مفاتيح غرناطة اخر المعاقل الاسلامية للنصارى في

الأندلس الذاهبة و نظر الى المدينة من أعلى الربوة التي تسمى ( زفرة العربي الأخيرة ) قالت له أمه

(أجل فلتبك كالنساء ملكا لم تستطع أن تحافظ عليه كالرجال)

و كان ذلك عام 1492م 798هجريا أي أنها عادة قديمة منتشرة منذ أكثر من 500 عام

للإفادة!!!!!!!!!!!!!!

ملحوظة هذه القصة للرجاااااال الذين يحبسون دموعهم