وما زالت اللامنهجية
هي منهج بعض المدربين وبعض مراكز التدريب ؛
وكأن المدرب حين يبلغ صيته مدىً وإن قصر أو يحوز رتبةً ما في سلّم التدريب
يضع نفسه بين قوسي الشهرة ثم يتخاذل ..!
وكأن المتدربين المتأخرين سيقتاتون من تلك الشهرة
في اكتساب المهارة المتوقعة والفائدة المرجوة
حين ترص أسمائهم في صدر المسجلين في قاعة تدريبه (صالة سواليفه ) !
ربما سيكفيهم ألق (اسمه وتوقيعه ) الذي سيُذَيل شهادات الحضور المرفقة بخيبة الأمل ؛