حياك الله أخي الغالي ( الخطاف )
الأفضل من هذا وذاك مداراة هذا الرجل والصبر عليه والتعامل معه بلين
كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع هذا الرجل وهو عيينة بن حصن .
عملا بقوله عزوجل ( أدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
فلا يحق لنا ان نغتابه ولا نذمه في غيابه أو نحتقره في حضوره .