ســـــــــــهرت عيوني والخلائق نوَّم
لم ينْهــــــها عن نومـــــــــــها إلاَّ كِ

فلترحـمي شــــــــــــــبحاً يغُـذُّ مسيره
نحو الســــــــــــراب وربما وعساكِ

قد دار في كلِّ البقـــــــــــاع لعلـــــَّهُ
في دورة الأفـــــــــــــــلاك أن يلقاكِ
من أروع ما قرأت من قصائد النجوى واللوعة
كلمات عذبة متدفقة بصدق
وأسلوب شعري مدهش
وبلاغة متناهية

شكرا لهذه المتعة يا طائر الشرق