أهلا أحمد:
الهدية قدمتها أمس و كانت ليلة من أجمل الليالي بحضور الأهل :
بس الهدية ما سلمتها حتى هبلت فيها و القصة كالتالي:
دقيت على جوالها و رفعت صوتي و اخترعت موضوع يزعلها و ما قفلت الجوال حتى تاكدت انها زعلانة و مجرد حضوري الى بيت أهلها قلت خلوها تكلمني فجاءت و هي عابسة الوجه فما كان مني سحبتها إلى غرفة أخرى لكي نتفاهم في الموضوع و بمجرد دخول الغرفة ظهرت الهدية التي نالت اعجابها و عمت الفرحة المكان .