التربية ثم التربية ثم التربية
سواء للمتحرَش أو المُتحرش به
إذا كان الأب أو الأم يرون أنه من العيب الحديث مع أبنائهم عن مثل هذه الأمور
فبدون أدنى شك سيكون هناك جهل من قبل الأبناء بالثقافة الجنسية الصحيحة
و سيستسقون الأفكار الهادمة عن الثقافة الجنسية من الآخر سواء كان صديق
أو تلفاز أو لعبة بليستيشن أو حتى بعض المواقع على الإنترنت .
فالحل في وجهة نظري هو كما أسلفت , توعية الأبنا بكل هذه الأمور ...
.
.
و شكرا أخي الخطاف على الموضوع الذي لطالما تحسس منه الكثيرون ..