تقصد أنه لم يصل لدرجة الظاهرة ليتم تسليط الضوء عليه..
بل وصل وتفشى هذا السلوك المشين (المحرم).. فمن زنا المحارم إلى التحرش بالقاصرين والقاصرات من ذوي القربى... وما سبب انتشارها إلا إنكار وجودها أو رؤية عدم استحقاقها للنقاش. في وقت المحفزات تتمدد هنا وهناك كالمخدرات بأنواعها والفضائيات والانترنت ووسائل التواصل الأخرى.. مع غياب التوعية وضعف الرقابة الأسرية وقصور إحتواء الوالدين للأبناء ومشاكلهم.. وإني لألتمس لك عذراً أخي الكريم إن كنت لم تسمع عن تكرار حصول مثل هذه الممارسات في مجتمعنا (أعاذنا الله جميعاً من شرها)
شكراً أخي الخطاف طرحك الجريئ والهام جداً
مع التقدير
أبو حمزة أهلا و سهلا بك.
إبراهيم آل عسكر : وجودك هنا إضافة ثمينة أعتز بها و أشكرك على التوضيح للأخ أبو حمزة.