ضفاف الألم ..
لا أتقن لغتك الأدبية العذبة التي أذهلتني
حتى في ذائقتك إستبعدت ما قد يزعج المشاعر
تركت بداية القصيدة وآخرها
وختمت بما يرضيك
إلا أني دايم أحب الصـدق وأواجـه
مخلوق .. و الله على هالوضع خالقني
مازلت أصر أنت موسوعة أدبية ربي يحفظك من كل شر
كم تسعدني عودتك والحمد لله على السلامة