يعاف الغمض جفناً يقرأ لقلبها وطن
أتسمين ذلك هذيان .
ومهترئ
لا أراكِ إلا أنصفت النثر
وقاسمتي لقمة الكلمة بين البحر والبر
ريشة الإغتراب ستتوقف
وريشة القلم لا نرجو لها سكون
قلبها وطن
تبقى ظلال حرفك الوارفة
لأمس ولابد لليوم
وقسراً لغد
واستمرارٌ يتلو استمرار
لا عدمناك يا غالية ..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي