الدكتور الحربي صاحب التقرير
يبدو أنه تعرض للاغتصاب في صغره من قبل أحد الجوازنة
فكبر والحادثة متعلقة بنفسيته
وكتب تقريره هذا بناء على ما رسخ في ذاكرته منذ طفولته
ظنا منه أن من يأكل القات يكون شاذا جنسيا
نتمنى أن يعرض نفسه أولا على أطباء نفسيين لكي يتعالج من الصدمة
ولكي يزيلوا أثرها من عقله
ثم بعد ذلك يكتب عن أهل جازان
ولا نتعجب أبدا من أمثاله أصحاب شهادات الدكتوراه الذين ظهروا مؤخرا
فقد بدرت منهم سقطات كثيرة لا يهضمها حتى الجهلاء والمجانين .
وأكثر ما يثير استغرابنا صحيفة عكاظ التي نشرت له هذا المقال السخيف





