شعرت بالدفء عند عبوري
على كل هذه المشاعر الفياضه.
بل كدت احترق من شدة الولوع
عند قراءة مفرداتك الشجونيه الصادقة.


تأخذنا لعالمك ذا الفراء الثمين
لننعم باتكاءة هانئة داخله
تأبى مشاعرنا بعدها الخروووج.

للواقع..


سيدي الغالي "الشفق"


سطورك تحمل أجمل الايقاعات

وأهنأ الأنغام
تتسلل الينا رويدا رويدا
لتروي لنا أعذب رحلاتك الحالمه
في عالمك الأسطوري.


الشفق


نعمت بهذا المتصفح

وارتشفت عبق الوجدان
ورحيق الشجون.

أنت داائما خاطره لوحدك..

كنت هنا وسأكون دائماً

عيووو المها ووون